أصبحت تونس اليوم محطة عبور لما يقارب 70 ألف مواطن من إفريقيا جنوب الصحراء للهجرة إلى أوروبا. ولكن صرامة الإجراءات الأمنية والتي جعلت المهمة شبه مستحيلة، جعلت منهم اليد العاملة الغير مختصة في تونس خاصة في المدن الكبرى.
مراسلتنا بالمهدية نادرة إسماعيل تحولت إلى مدينة الجم من ولاية المهدية وكان لها لقاء مع عدد من الجالية الإفريقية في تونس: