باتت قوات الجيش السوري اليوم الاربعاء 23 مارس على مشارف مدينة تدمر الاثرية بمؤازرة من سلاح الطيران الروسي وذلك بهدف استعادتها من تنظيم « الدولة الاسلامية » الذي يسيطر عليها منذ ماي و الماضي.
وتعد هذه العملية وفق مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن، « معركة حاسمة لقوات النظام، كونها تفتح الطريق امامها لاستعادة منطقة البادية وصولا الى الحدود السورية العراقية شرقا ».