صرّح الأمين العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل بوعلى المباركى أنّ مؤسسة الحوار الوطني ستظل قارة لتذليل الصعوبات أمام الحكومة الجديدة للتدخل إذا اقتضت الضرورة.
وأوضح المباركي، أن استئناف جلسات الحوار سيكون الجمعة القادم بنفس التركيبة القديمة، للنظر في المسار الانتخابي وكيفية تسلم السلطة لمهامها، في علاقة بالمرحلة القادمة والوضعية الجديدة التي ستفرزها النتائج الرسمية للانتخابات التشريعية.