قال رئيس الغرفة الوطنية لمصنعي الأحذية التابعة للاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية خميس ميتاتو ان القطاع يعاني من عدد الصعوبات من بينها فقدان السوق، لذا تم البحث عن آليات جديدة من بينها ضبط معايير السلع التي تدخل إلى تونس في قطاع الأحذية ولا تكون إلا على جودة عالية لتفادي دخول المواد المسرطنة للسوق.
وأقر رئيس الغرفة الوطنية لصانعي الأحذية أن الهدف من هذا الإجراء حماية السوق والارتقاء باليد العاملة، مؤكدا أن هذا القطاع يشغل 27حوالي ثلاثين الف ا شخصا بين حرفيين وصناعيين.