في 26 جوان الماضي ، اهتزت تونس على وقع هجوم ارهابي استهدف نزل إمبريال بسوسة راح ضحيته 39 سائحا، إلى جانب عشرات الجرحى ، حين أطلق الإرهابي سيف الدين الرزقي النار على سياح الشاطئ ، قبل أن تقضي عليه قوات الأمن.
وراح 30 بريطانيا ضحايا للهجوم إلى جانب 3 ايرلنديين وألمانيين اثنين وبلجيكي وبرتغالي واخر روسي.
سنة بعد الحادثة ، تتواصل الجهود لاستعادة السياحة لعافيتها ، و أعلن المندوب الجهوي للسياحة بسوسة فؤاد الواد ، أن جميع النزل التي أغلقت في وقت سابق في جهة سوسة ، سيعاد فتحها من جديد في الأيام القادمة :
كما أشار المندوب الجهوي للسياحة أن 6000 سائح يقيمون بفنادق ولاية سوسة ، و سيضاعف العدد في الأيام القليلة القادمة :
الأخبار / وليد قمبرة