النظر في مجمل الجوانب التقنية والفنية من أجل إطلاق المنصّة الرقميّة للتصرّف في الدّعم بالقطاع الثقافي هو محور جلسة عمل أشرفت عليها وزيرة الشؤون الثقافية الدكتورة حياة قطاط القرمازي اليوم الاثنين 10 أفريل بمقر الوزارة وذلك بحضور إطارات الوزارة ومختصين من شركة » Numeryx ».
وقد استعرض ممثلو شركة » Numeryx » أهم مراحل إنجاز هذا المشروع ومجمل الجوانب الفنية والتقنية لبعث هذه المنصة، كما تم بحث سبل تجاوز بعض العراقيل لتفعيل هذه المنصة لفائدة العموم.
وقد دعت وزيرة الشؤون الثقافية، في هذا السياق، إلى حثّ كل المصالح المعنية بعملية الدعم في الوزارة على مزيد التعاون ودعم إنجاز هذا المشروع مؤكدة على أهمية هذه المنصة التي ستضمن حوكمة المال العمومي وتطوّر التعامل مع الإدارة وتيسّر النّفاذ إلى عدد من الخدمات إلكترونيا.
وللتذكير، تهدف هذه الـمنصّة إلى رقمنة مختلف إجراءات الدّعم منذ إيداع الملفات مرورا بمرحلة تقييمها ثم متابعة تنفيذ المشاريع المدعومة، فضلا عن تدعيم آليات المساعدة في اتخاذ إجراءات وفق الإحصائيات والمعطيات وذلك في إطار تحديث وسائل عمل الإدارة وتطوير أدائها ونجاعتها.
كما ستوفر المنصة إمكانية التسريع في معالجة المطالب والحدّ من وقوع الأخطاء على مستوى المعالجة والإسناد، قصد تفادي ازدواجية الدعم إلى جانب تعزيز مبادئ الشفافية والمساواة في مسار قَبول الملفات ومعالجتها وتمكين الفاعلين الثقافيين من متابعة ومواكبة مسار ملفاتهم بشكل حيني.
النظر في مجمل الجوانب التقنية والفنية من أجل إطلاق المنصّة الرقميّة للتصرّف في الدّعم بالقطاع الثقافي هو محور جلسة عمل أشرفت عليها وزيرة الشؤون الثقافية الدكتورة حياة قطاط القرمازي اليوم الاثنين 10 أفريل بمقر الوزارة وذلك بحضور إطارات الوزارة ومختصين من شركة » Numeryx ».
وقد استعرض ممثلو شركة » Numeryx » أهم مراحل إنجاز هذا المشروع ومجمل الجوانب الفنية والتقنية لبعث هذه المنصة، كما تم بحث سبل تجاوز بعض العراقيل لتفعيل هذه المنصة لفائدة العموم.
وقد دعت وزيرة الشؤون الثقافية، في هذا السياق، إلى حثّ كل المصالح المعنية بعملية الدعم في الوزارة على مزيد التعاون ودعم إنجاز هذا المشروع مؤكدة على أهمية هذه المنصة التي ستضمن حوكمة المال العمومي وتطوّر التعامل مع الإدارة وتيسّر النّفاذ إلى عدد من الخدمات إلكترونيا.
وللتذكير، تهدف هذه الـمنصّة إلى رقمنة مختلف إجراءات الدّعم منذ إيداع الملفات مرورا بمرحلة تقييمها ثم متابعة تنفيذ المشاريع المدعومة، فضلا عن تدعيم آليات المساعدة في اتخاذ إجراءات وفق الإحصائيات والمعطيات وذلك في إطار تحديث وسائل عمل الإدارة وتطوير أدائها ونجاعتها.
كما ستوفر المنصة إمكانية التسريع في معالجة المطالب والحدّ من وقوع الأخطاء على مستوى المعالجة والإسناد، قصد تفادي ازدواجية الدعم إلى جانب تعزيز مبادئ الشفافية والمساواة في مسار قَبول الملفات ومعالجتها وتمكين الفاعلين الثقافيين من متابعة ومواكبة مسار ملفاتهم بشكل حيني.
النظر في مجمل الجوانب التقنية والفنية من أجل إطلاق المنصّة الرقميّة للتصرّف في الدّعم بالقطاع الثقافي هو محور جلسة عمل أشرفت عليها وزيرة الشؤون الثقافية الدكتورة حياة قطاط القرمازي اليوم الاثنين 10 أفريل بمقر الوزارة وذلك بحضور إطارات الوزارة ومختصين من شركة » Numeryx ».
وقد استعرض ممثلو شركة » Numeryx » أهم مراحل إنجاز هذا المشروع ومجمل الجوانب الفنية والتقنية لبعث هذه المنصة، كما تم بحث سبل تجاوز بعض العراقيل لتفعيل هذه المنصة لفائدة العموم.
وقد دعت وزيرة الشؤون الثقافية، في هذا السياق، إلى حثّ كل المصالح المعنية بعملية الدعم في الوزارة على مزيد التعاون ودعم إنجاز هذا المشروع مؤكدة على أهمية هذه المنصة التي ستضمن حوكمة المال العمومي وتطوّر التعامل مع الإدارة وتيسّر النّفاذ إلى عدد من الخدمات إلكترونيا.
وللتذكير، تهدف هذه الـمنصّة إلى رقمنة مختلف إجراءات الدّعم منذ إيداع الملفات مرورا بمرحلة تقييمها ثم متابعة تنفيذ المشاريع المدعومة، فضلا عن تدعيم آليات المساعدة في اتخاذ إجراءات وفق الإحصائيات والمعطيات وذلك في إطار تحديث وسائل عمل الإدارة وتطوير أدائها ونجاعتها.
كما ستوفر المنصة إمكانية التسريع في معالجة المطالب والحدّ من وقوع الأخطاء على مستوى المعالجة والإسناد، قصد تفادي ازدواجية الدعم إلى جانب تعزيز مبادئ الشفافية والمساواة في مسار قَبول الملفات ومعالجتها وتمكين الفاعلين الثقافيين من متابعة ومواكبة مسار ملفاتهم بشكل حيني.
هو محور جلسة عمل أشرفت عليها وزيرة الشؤون الثقافية الدكتورة حياة قطاط القرمازي اليوم الاثنين 10 أفريل بمقر الوزارة وذلك بحضور إطارات الوزارة ومختصين من شركة » Numeryx ».
وقد استعرض ممثلو شركة » Numeryx » أهم مراحل إنجاز هذا المشروع ومجمل الجوانب الفنية والتقنية لبعث هذه المنصة، كما تم بحث سبل تجاوز بعض العراقيل لتفعيل هذه المنصة لفائدة العموم.
وقد دعت وزيرة الشؤون الثقافية، في هذا السياق، إلى حثّ كل المصالح المعنية بعملية الدعم في الوزارة على مزيد التعاون ودعم إنجاز هذا المشروع مؤكدة على أهمية هذه المنصة التي ستضمن حوكمة المال العمومي وتطوّر التعامل مع الإدارة وتيسّر النّفاذ إلى عدد من الخدمات إلكترونيا.
وللتذكير، تهدف هذه الـمنصّة إلى رقمنة مختلف إجراءات الدّعم منذ إيداع الملفات مرورا بمرحلة تقييمها ثم متابعة تنفيذ المشاريع المدعومة، فضلا عن تدعيم آليات المساعدة في اتخاذ إجراءات وفق الإحصائيات والمعطيات وذلك في إطار تحديث وسائل عمل الإدارة وتطوير أدائها ونجاعتها.
كما ستوفر المنصة إمكانية التسريع في معالجة المطالب والحدّ من وقوع الأخطاء على مستوى المعالجة والإسناد، قصد تفادي ازدواجية الدعم إلى جانب تعزيز مبادئ الشفافية والمساواة في مسار قَبول الملفات ومعالجتها وتمكين الفاعلين الثقافيين من متابعة ومواكبة مسار ملفاتهم بشكل حيني.
