قال رئيس الحكومة مهدي جمعة إن الحكومة الجديدة ستكون جاهزة أواخر شهر فيفري المقبل، وقال لست معني بالحكومة الجديدة.
وبخصوص الجوانب الأمنية أضاف جمعة بان الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية صار بهدوء و في أحسن الظروف و الحادثتين المسجلتين بكل من سليانة والقيروان هي عمليتين منفردتين تم السيطرة عليهما والهدف من ورائها هو التشويش على الانتخابات لان مشروع تونس هو تركيز دولة ذات مؤسسات وهذا يتعارض مع هدف الإرهاب الذي يسعى لإسقاط هذا المشروع وهنا جمعة الشعب التونسي بنجاح الاستحقاق الانتخابي.