
ويمثّل هذا المركز، وهو السابع من نوعه على المستوى الوطني، مكسبًا نوعيًا لولاية القصرين ولعموم الحرفيين والفاعلين في القطاعين الحرفي والأكاديمي، لما يوفره من فضاء متخصص في التصميم، والابتكار، وتطوير المنتجات، وتثمين الموارد الأولية المحلية على غرار الطين و"حلفاء القصرين"، في إطار تطوير سلاسل القيمة ودعم القدرة التنافسية للمنتوج التقليدي.